لمحة
عن زهرة
السرخس
الهدايا
الرمزية
,المتعلقة
بزهرة السرخس
منذ قديم
العصور كانت
دليل قاطع على
استخدامه .من
التاريخ لانكلترا
وبوجمين
وسورية
وألمانيا
ألشعوب السلوفانية
وشعوب البحر
البلطيقي
كلها تشهد لنا
عن زهرة
السرخس وعن
بذوره .هذا
النوع من النبات
كتب عنه
شكسبير ,غوغل
,بن
جونسا.بومنتا
, فليتشيرا
.....الخ
اعتقد
القدماء ان
زهرة السرخس
تزهر مرة
واحدة في
السنة وخصوصا
عندما تكون
الشمس حارة في
الصيف بعدها
يعطي بذوره.
هذه
البذور تجعل
الانسان غنيا
وتفتح الاسرار
وتدل على
أماكن الكنز
واما بذوره
تعطي الانسان
الطرق حتى
يصبح غير مرئي.
في
الفلكلور
الروسي يحتل
نبات السرخس
المرتبة
الاولى بين النباتاتات
التي تعتمد
عليها
تاريخيا.
في
مراحل
التاريخ
القديم كان
يسمى
كوتشيديجنيك.
كان
يزهر مرة
واحدة في
السنة في ليلة
العيد المسيحي
إيفان كوبالي
,من 6 على 7
حزيران (وغير
ذلك هذا العيد
في التاريخ
الروسي
القديم كان
يحتفل به من
اتحاد الشمس
مع النار).
من الاحاديث
الشعبية كل
قوة زهرة
السرخس تتمتع في
زهرته وحافظة
على القوة
مشبوهة
شيطانية.
....." في
هدوء الليل
منتصفه من بين
الحشائش التي
تغطي زهرة
السرخس تخرج
حركات مثل
التقدم والتراجع
والتفاف مما
يقولون أن به
شيطان ما هذه
القوة
الشيطانية
تحاول الخروج
والاختباء في
الزهرة .بعد
ذلك كل دقيقة
تكبر حجمها
ويمتد جزعها
الى فوق وتزهر
وتصبح لامعة
مثل الفحم
الساخن.
وفي
النهاية
حوالي السلعة
12 .من خلال
التشقق يخرج
الزهر وينير
من حوله الضوء.
في
هذه المرحلة
بالذات تخرج
القوة
الشيطانية.
من
يريد أن يقطف
هذه الزهرة
يجب عليه ان
يأـي مبكرا
الى الغابة
ويبحث عن
الععشبة ويسم
حولها دائرة
وينتظر حتى
تخرج الزهرة .
يجب ان يكون
قوي ولا ييأس
أو يخاف امام
القوةالقوة
الشيطانية
الساحرة
وان
لم يستطيع فإن
هذه الزهرة
تلف الرأس أو
تخنقه أو تخرب
عليه كل بقية
حياته. وهذه
القوة تصبح
ملكا لمن يحص
على هذه
الزهرة .".
وفي
الالاعتقاد
الانكليزي
أيضا نفس
القصة .حوالي
منتصف الليل
في الغابة
تسمع أصوات
صاخبة ومرعبة
وحوالي
الشيطان ترى
مجموعة من
الكلاب .هذه
سوف تهدد
بالموت كل من
يقف في الاطار
الدائري
المحيط بها
ولكن لا يجب
ترك المكان في
هذه الليالة
في منتصفها
يزهر السرخس
زهور ذهبية
وواحد من هذه
الزهور يقع
على الفرش
والمتواجد في
المحيط سوف
يخضع الى خوف
شديد ولكن لا
يجب عليه ترك
المكان.
اذا
استطاع الشخص
تحمل ذلك
فبسماع أول
صوت من الديك
سيحصل هذا
الشخص على
القوة الكانة
في الزهرة.
وهذه
قصة أخرى من
القصص
الروسية
القديمة " شاب
أراد ان يحصل
على زهرة
ايفان في عيد
ايفان كوبالا
.أخذ معه
انجيل وفراش
وذهب الى
الغابة ومن ثم
رسم ثلاث
دوائر وفرش
الفراش ثم قرأ
الصلاة وفعلا
في منتصف
الليل أزهر السرخس
مث الضوء وقطف
هذه الزهور
على الفراش.
ثم
رفع هذه
الزهور
وربطها في
الفراش ونفس
الصلاة كان
يردد.
ولكن
عندما رفع
الكيس بدأت
الب يضايقه
وأشياء
لايععرف من
أين وعندما
أراد تالذهاب
ومغادرة
تالغابة حيث
رأى أن أشعة
الشمس بدأـ
بالظهور ولكن
ما ان وقف
واراد مغادرة
المكان حتى ناداه
من الخلف صوت
وعندما التفت
واذا بقوة تعبر
عليه وهكذا لم
يستطيع
الحصول على أي
شيء.
من
هذه القصص
نأخذ معنى
عميق .حيث نحن
نبحث عن هذا
الزهرة
لمعرفتها
ودراسة
طبيعتها.
ولكن
قبل أن نقوم
بخطوة ما يجب
ان نسأل
أنفسنا
جاهزين انتم
لهذا ؟؟...
ناتاليا
فون
شفارتسكاوتس